عن الإذاعة
- نبذة تعريفية
- طاقم العمل
- الأهداف
- إتصل بنا
برامج الإذاعة
- اصوات من ذهب
- بالبلدي
- الحلو من فين؟
- ليش؟
- صنع في عدن
- زوايا
- استراحة الظهيرة
- لحظة
- نص القصة
- ليالي عدنية
- تنزيل وتأويل
- ممكن نتعرف
- صباح الورد حلقات خاصة
- Sara & Kids
- عضماء الاسلام
- مش كل مرة تسلم الجرة
- مسابقة المتقن
- مسابقة بندر عدن
- صباح الورد
- بروموهات
- سلام وأمن للجميع
- نص القصة الثالث
- قرة أعين
- مسلسل مهن في الظل
- كن أنتl لتتعرف على نفسك بحجمها الحقيقي؟
الأقسام الإخبارية
- أخبار محلية
- تقارير
- ملفات وقضايا
- حوارات
- عربية وعالمية
- منوعات
- رياضة
خارطة البرامج
- جدول البث
تواصل معنا
- فيس بوك
- تويتر
- انستجرام
- إتصل بنا
الرئيسة
أخبار محلية
تقارير
عربية وعالمية
منوعات
رياضة
إتصل بنا
قناة عدنية مباشر📺 Live
استمع الينا على مدار الساعة
استراحة الظهيرة
جهد في غير مكانه... كيف نهدر أنفسنا دون أن نشعر؟
الإثنين - 13 أكتوبر 2025 - الساعة 10:48 ص بتوقيت اليمن
عدنية fm
الحلقة على ان أحياناً، لا يأتي الإنهاك من كثرة العمل بل من العمل في الاتجاه الخاطئ
نتعب، ونركض، ونبذل، ونسهر، ونحسب أننا نقترب من أحلامنا، لكننا في الحقيقة نبتعد عنها دون أن نلاحظ
نُهدر أعمارنا ونحن نضع طاقتنا في أشياء لا تستحق، في علاقات لا تنمو، في أماكن لا تُقدّر، في طرقٍ مسدودة، ونحن نظن أننا نبني مستقبلنا
نظن أننا نجتهد، بينما نحن فقط نُستنزف
نظن أننا نسعى نحو الهدف، بينما نحن نسير في دائرة مفرغة من التكرار والتعب والخذلان
كم مرة أعطينا كل ما فينا، ولم نجد سوى صدى الصمت
كم مرة سعينا خلف رضا الآخرين، حتى نسينا أن نرضى نحن
مشاركة المستمعين:
الاخ فتحي: تحدث عن الموضوع،تترك الممكن وتذهب وراء المستحيل، يعني نضيع وقتنا ومجهودنا ومشاعرنا في مكان ليس مكاننا لكن المصيبه أن يكون الشخص مدرك أنه هذه ليس مكانه ويكمل الطريق بدون أي شعور، وكأن شي لم يكُن.
أراء وتعليقات الجمهور:
1- والله أحياناً أحسّ أني أتعب وأعطي كل جهدي في شغلي، بس في النهاية ما في تقدير ولا نتيجة، كأني أحرث في البحر.
2-أكثر شي وجعني لما اكتشفت إن كل سنين دراستي راحت في تخصص ما أحبه، والآن أشتغل بشي ثاني تماماً!
3-المشكلة إنك ما تعرف إنك تبذل في المكان الغلط إلا بعد ما تتعب وتتأذى.
دراسات ونظرة علمية
بحسب دراسة صادرة عن جامعة "هارفارد"، فإن أكثر من 68٪ من الأشخاص يشعرون في مرحلةٍ ما من حياتهم أنهم بذلوا جهداً في مجالٍ لا يتناسب مع قدراتهم الحقيقية.
وتوضح الدراسة أن السبب ليس قلة الذكاء أو الكفاءة، بل سوء توجيه الطاقه
فنحن نُربّى على العطاء، لكن ننسى أن العطاء يحتاج إلى اتجاه صحيح.
علم النفس أيضاً يشير إلى أن الجهد في غير مكانه يولّد الإحباط، وفقدان الحافز، والإنهاك الذهني لأن العقل يشعر بالتعب دون مكافأة، فيفقد معناه الداخلي للإنجاز
الخلاصة:
ليس المطلوب أن نعمل أكثر، بل أن نعمل بوعي
ليس أن نعطي أكثر، بل أن نعطي لما يستحق
فالقيمة ليست في الجهد، بل في الاتجاه
وما أجمل أن نجد في النهاية أن كل تعبنا كان في مكانه، وكل جهدنا أثمر حياةً تشبهنا، لا حياة فرضها الآخرون علينا. جهد في غير مكانه... كيف نهدر أنفسنا دون أن نشعر؟
عن الإذاعة
- نبذة تعريفية
- طاقم العمل
- الأهداف
- إتصل بنا
برامج الإذاعة
- اصوات من ذهب
- بالبلدي
- الحلو من فين؟
- ليش؟
- صنع في عدن
- زوايا
- استراحة الظهيرة
- لحظة
- نص القصة
- ليالي عدنية
- تنزيل وتأويل
- ممكن نتعرف
- صباح الورد حلقات خاصة
- Sara & Kids
- عضماء الاسلام
- مش كل مرة تسلم الجرة
- مسابقة المتقن
- مسابقة بندر عدن
- صباح الورد
- بروموهات
- سلام وأمن للجميع
- نص القصة الثالث
- قرة أعين
- مسلسل مهن في الظل
- كن أنتl لتتعرف على نفسك بحجمها الحقيقي؟
الأقسام الإخبارية
- أخبار محلية
- تقارير
- ملفات وقضايا
- حوارات
- عربية وعالمية
- منوعات
- رياضة
خارطة البرامج
- جدول البث
تواصل معنا
- فيس بوك
- تويتر
- انستجرام
- إتصل بنا