استمع الينا على مدار الساعة


استراحة الظهيرة هاجس السفر؟ لماذا الكل صار يحلم يهاجر؟

الإثنين - 13 أكتوبر 2025 - الساعة 05:39 م بتوقيت اليمن

عدنية fm

سلطت الحلقة على أن اللي يشوف الناس من بعيد يظن إن الكل بخير، لكن اللي يعيش بينهم يعرف إن الكل مرهق.
الأسعار نار، الشغل صعب، والراتب ضعيف، والمستقبل ضبابي.
الشاب يتخرج بعد تعب سنوات، وبالأخير يقعد في البيت أو يشتغل شغل بسيط ما يغطي حتى مصروفه
البنت تدرس وتتعب وتحلم بمستقبل، وبالأخير تنصدم بجدار الواقع
الأب يشتغل ليل ونهار ومع ذلك ديونه تكبر، والأم تحسب المصاريف بالحرف
هنا تبدأ فكرة السفر تزحف بهدوء
مو حباً بالمجهول، لكن هروب من واقع موجع
الناس ما تهاجر لأنها تكره وطنها، بل لأنها تعبت من العيش في ظروف تخنق الأحلام
اللي يفكر بالهجرة ما هو خائن، هو إنسان يدور فرصة يعيش فيها بكرامة




قصص الجمهور:

1-قدمت أكثر من 10 طلبات عمل وما في رد. أحس حياتي معلقة. لو حصلت فرصة، بسافر حتى لو أشتغل عامل، بس أحس أني أبدأ من جديد.

2-أنا أحب بلدي والله، بس نفسي أتعلم برا، أتطور، أعيش حياة فيها حرية وفرص. هنا كل شي محدود.

3-أنا ما عاد أفكر أهاجر، بس أولادي كلهم يفكروا. أحزن عليهم، بس أفهمهم، لأنهم شايفين تعبنا.


4-الغربة مو سهلة بس لما أتذكر أني قدرت أعيش بكرامة وأساعد أهلي، أحس أني اخترت صح. بس والله الشوق يقتل


دراسات وحقائق عالمية:
بحسب تقارير الأمم المتحدة الأخيرة:
هناك أكثر من 280 مليون شخص يعيشون خارج بلدانهم الأصلية
أكثر من 60% من المهاجرين من فئة الشباب تحت سن 35 عاماً
الأسباب الأولى: البطالة – التعليم – الأمان – الخدمات الصحية
ومن الجانب النفسي، تؤكد دراسات علم النفس الاجتماعي أن الإنسان يبحث عن "الإحساس بالقيمة"، فإذا لم يجده في وطنه، يبحث عنه في مكان آخر
ولهذا، السفر ليس دائماً هروبًا، بل صرخة للكرامة


مشاركه المستمعين:

الاخت سالي:تقول انها من عشاق السفر، بس هذا لايعني أن حلمك لن يتحقق في بلدك، الحل بالارادة وبالاصرار، يعملوا ويحاولوا، ولزم الشخص مايتحطم ويحاول يصنع من كل شي بسيط أمل.


الاخ فتحي إسماعيل: السفر له فوائد مثل التعليم وووالخ والاشخاص حاليا يعيشون ضروف في كل مكان، وان هناك شي اسمه هجره العقول، وهي أكثر اساه وهي المهاجره لدول الخارج.

الخلاصة:
يمكن السفر يفتح لك باب رزق، ويمكن يغيّرك للأفضل، لكن الوطن يبقى جذرنا مهما ابتعدنا.
الهجرة ما تمحي الذاكرة، ولا تلغي الانتماء، لكنها تذكّرنا دائماً بما نفتقده.
كل مغترب يحمل وطنه في قلبه، وكل باقٍ يحمل هاجس الرحيل في رأسه.

الهاجس ما انخلق من فراغ… انخلق من تعب، من قهر، من انتظار طويل.
لكن وسط كل هذا، يبقى الأمل موجود.
يمكن يوم نفيق ونشوف الناس تقول: “أخيراً الوطن صار يستحق البقاء.”
يمكن يوم نحتفل مو بس بالعائدين، بل باللي قرروا ما يرحلوا.

إلى ذلك اليوم… سنظل نحلم، ونتعب، ونفكر، ونحب أوطاننا رغم كل شيء.
لأن الهجرة مهما كانت مغرية، الوطن يظل بيتنا الأول، حتى لو سقفه مائل وجدرانه متعبة.سلطت الحلقة على أن اللي يشوف الناس من بعيد يظن إن الكل بخير، لكن اللي يعيش بينهم يعرف إن الكل مرهق.
الأسعار نار، الشغل صعب، والراتب ضعيف، والمستقبل ضبابي.
الشاب يتخرج بعد تعب سنوات، وبالأخير يقعد في البيت أو يشتغل شغل بسيط ما يغطي حتى مصروفه
البنت تدرس وتتعب وتحلم بمستقبل، وبالأخير تنصدم بجدار الواقع
الأب يشتغل ليل ونهار ومع ذلك ديونه تكبر، والأم تحسب المصاريف بالحرف
هنا تبدأ فكرة السفر تزحف بهدوء
مو حباً بالمجهول، لكن هروب من واقع موجع
الناس ما تهاجر لأنها تكره وطنها، بل لأنها تعبت من العيش في ظروف تخنق الأحلام
اللي يفكر بالهجرة ما هو خائن، هو إنسان يدور فرصة يعيش فيها بكرامة




قصص الجمهور:

1-قدمت أكثر من 10 طلبات عمل وما في رد. أحس حياتي معلقة. لو حصلت فرصة، بسافر حتى لو أشتغل عامل، بس أحس أني أبدأ من جديد.

2-أنا أحب بلدي والله، بس نفسي أتعلم برا، أتطور، أعيش حياة فيها حرية وفرص. هنا كل شي محدود.

3-أنا ما عاد أفكر أهاجر، بس أولادي كلهم يفكروا. أحزن عليهم، بس أفهمهم، لأنهم شايفين تعبنا.


4-الغربة مو سهلة بس لما أتذكر أني قدرت أعيش بكرامة وأساعد أهلي، أحس أني اخترت صح. بس والله الشوق يقتل


دراسات وحقائق عالمية:
بحسب تقارير الأمم المتحدة الأخيرة:
هناك أكثر من 280 مليون شخص يعيشون خارج بلدانهم الأصلية
أكثر من 60% من المهاجرين من فئة الشباب تحت سن 35 عاماً
الأسباب الأولى: البطالة – التعليم – الأمان – الخدمات الصحية
ومن الجانب النفسي، تؤكد دراسات علم النفس الاجتماعي أن الإنسان يبحث عن "الإحساس بالقيمة"، فإذا لم يجده في وطنه، يبحث عنه في مكان آخر
ولهذا، السفر ليس دائماً هروبًا، بل صرخة للكرامة


مشاركه المستمعين:

الاخت سالي:تقول انها من عشاق السفر، بس هذا لايعني أن حلمك لن يتحقق في بلدك، الحل بالارادة وبالاصرار، يعملوا ويحاولوا، ولزم الشخص مايتحطم ويحاول يصنع من كل شي بسيط أمل.


الاخ فتحي إسماعيل: السفر له فوائد مثل التعليم وووالخ والاشخاص حاليا يعيشون ضروف في كل مكان، وان هناك شي اسمه هجره العقول، وهي أكثر اساه وهي المهاجره لدول الخارج.

الخلاصة:
يمكن السفر يفتح لك باب رزق، ويمكن يغيّرك للأفضل، لكن الوطن يبقى جذرنا مهما ابتعدنا.
الهجرة ما تمحي الذاكرة، ولا تلغي الانتماء، لكنها تذكّرنا دائماً بما نفتقده.
كل مغترب يحمل وطنه في قلبه، وكل باقٍ يحمل هاجس الرحيل في رأسه.

الهاجس ما انخلق من فراغ… انخلق من تعب، من قهر، من انتظار طويل.
لكن وسط كل هذا، يبقى الأمل موجود.
يمكن يوم نفيق ونشوف الناس تقول: “أخيراً الوطن صار يستحق البقاء.”
يمكن يوم نحتفل مو بس بالعائدين، بل باللي قرروا ما يرحلوا.

إلى ذلك اليوم… سنظل نحلم، ونتعب، ونفكر، ونحب أوطاننا رغم كل شيء.
لأن الهجرة مهما كانت مغرية، الوطن يظل بيتنا الأول، حتى لو سقفه مائل وجدرانه متعبة.سلطت الحلقة على أن اللي يشوف الناس من بعيد يظن إن الكل بخير، لكن اللي يعيش بينهم يعرف إن الكل مرهق.
الأسعار نار، الشغل صعب، والراتب ضعيف، والمستقبل ضبابي.
الشاب يتخرج بعد تعب سنوات، وبالأخير يقعد في البيت أو يشتغل شغل بسيط ما يغطي حتى مصروفه
البنت تدرس وتتعب وتحلم بمستقبل، وبالأخير تنصدم بجدار الواقع
الأب يشتغل ليل ونهار ومع ذلك ديونه تكبر، والأم تحسب المصاريف بالحرف
هنا تبدأ فكرة السفر تزحف بهدوء
مو حباً بالمجهول، لكن هروب من واقع موجع
الناس ما تهاجر لأنها تكره وطنها، بل لأنها تعبت من العيش في ظروف تخنق الأحلام
اللي يفكر بالهجرة ما هو خائن، هو إنسان يدور فرصة يعيش فيها بكرامة




قصص الجمهور:

1-قدمت أكثر من 10 طلبات عمل وما في رد. أحس حياتي معلقة. لو حصلت فرصة، بسافر حتى لو أشتغل عامل، بس أحس أني أبدأ من جديد.

2-أنا أحب بلدي والله، بس نفسي أتعلم برا، أتطور، أعيش حياة فيها حرية وفرص. هنا كل شي محدود.

3-أنا ما عاد أفكر أهاجر، بس أولادي كلهم يفكروا. أحزن عليهم، بس أفهمهم، لأنهم شايفين تعبنا.


4-الغربة مو سهلة بس لما أتذكر أني قدرت أعيش بكرامة وأساعد أهلي، أحس أني اخترت صح. بس والله الشوق يقتل


دراسات وحقائق عالمية:
بحسب تقارير الأمم المتحدة الأخيرة:
هناك أكثر من 280 مليون شخص يعيشون خارج بلدانهم الأصلية
أكثر من 60% من المهاجرين من فئة الشباب تحت سن 35 عاماً
الأسباب الأولى: البطالة – التعليم – الأمان – الخدمات الصحية
ومن الجانب النفسي، تؤكد دراسات علم النفس الاجتماعي أن الإنسان يبحث عن "الإحساس بالقيمة"، فإذا لم يجده في وطنه، يبحث عنه في مكان آخر
ولهذا، السفر ليس دائماً هروبًا، بل صرخة للكرامة


مشاركه المستمعين:

الاخت سالي:تقول انها من عشاق السفر، بس هذا لايعني أن حلمك لن يتحقق في بلدك، الحل بالارادة وبالاصرار، يعملوا ويحاولوا، ولزم الشخص مايتحطم ويحاول يصنع من كل شي بسيط أمل.


الاخ فتحي إسماعيل: السفر له فوائد مثل التعليم وووالخ والاشخاص حاليا يعيشون ضروف في كل مكان، وان هناك شي اسمه هجره العقول، وهي أكثر اساه وهي المهاجره لدول الخارج.

الخلاصة:
يمكن السفر يفتح لك باب رزق، ويمكن يغيّرك للأفضل، لكن الوطن يبقى جذرنا مهما ابتعدنا.
الهجرة ما تمحي الذاكرة، ولا تلغي الانتماء، لكنها تذكّرنا دائماً بما نفتقده.
كل مغترب يحمل وطنه في قلبه، وكل باقٍ يحمل هاجس الرحيل في رأسه.

الهاجس ما انخلق من فراغ… انخلق من تعب، من قهر، من انتظار طويل.
لكن وسط كل هذا، يبقى الأمل موجود.
يمكن يوم نفيق ونشوف الناس تقول: “أخيراً الوطن صار يستحق البقاء.”
يمكن يوم نحتفل مو بس بالعائدين، بل باللي قرروا ما يرحلوا.

إلى ذلك اليوم… سنظل نحلم، ونتعب، ونفكر، ونحب أوطاننا رغم كل شيء.
لأن الهجرة مهما كانت مغرية، الوطن يظل بيتنا الأول، حتى لو سقفه مائل وجدرانه متعبة.سلطت الحلقة على أن اللي يشوف الناس من بعيد يظن إن الكل بخير، لكن اللي يعيش بينهم يعرف إن الكل مرهق.
الأسعار نار، الشغل صعب، والراتب ضعيف، والمستقبل ضبابي.
الشاب يتخرج بعد تعب سنوات، وبالأخير يقعد في البيت أو يشتغل شغل بسيط ما يغطي حتى مصروفه
البنت تدرس وتتعب وتحلم بمستقبل، وبالأخير تنصدم بجدار الواقع
الأب يشتغل ليل ونهار ومع ذلك ديونه تكبر، والأم تحسب المصاريف بالحرف
هنا تبدأ فكرة السفر تزحف بهدوء
مو حباً بالمجهول، لكن هروب من واقع موجع
الناس ما تهاجر لأنها تكره وطنها، بل لأنها تعبت من العيش في ظروف تخنق الأحلام
اللي يفكر بالهجرة ما هو خائن، هو إنسان يدور فرصة يعيش فيها بكرامة




قصص الجمهور:

1-قدمت أكثر من 10 طلبات عمل وما في رد. أحس حياتي معلقة. لو حصلت فرصة، بسافر حتى لو أشتغل عامل، بس أحس أني أبدأ من جديد.

2-أنا أحب بلدي والله، بس نفسي أتعلم برا، أتطور، أعيش حياة فيها حرية وفرص. هنا كل شي محدود.

3-أنا ما عاد أفكر أهاجر، بس أولادي كلهم يفكروا. أحزن عليهم، بس أفهمهم، لأنهم شايفين تعبنا.


4-الغربة مو سهلة بس لما أتذكر أني قدرت أعيش بكرامة وأساعد أهلي، أحس أني اخترت صح. بس والله الشوق يقتل


دراسات وحقائق عالمية:
بحسب تقارير الأمم المتحدة الأخيرة:
هناك أكثر من 280 مليون شخص يعيشون خارج بلدانهم الأصلية
أكثر من 60% من المهاجرين من فئة الشباب تحت سن 35 عاماً
الأسباب الأولى: البطالة – التعليم – الأمان – الخدمات الصحية
ومن الجانب النفسي، تؤكد دراسات علم النفس الاجتماعي أن الإنسان يبحث عن "الإحساس بالقيمة"، فإذا لم يجده في وطنه، يبحث عنه في مكان آخر
ولهذا، السفر ليس دائماً هروبًا، بل صرخة للكرامة


مشاركه المستمعين:

الاخت سالي:تقول انها من عشاق السفر، بس هذا لايعني أن حلمك لن يتحقق في بلدك، الحل بالارادة وبالاصرار، يعملوا ويحاولوا، ولزم الشخص مايتحطم ويحاول يصنع من كل شي بسيط أمل.


الاخ فتحي إسماعيل: السفر له فوائد مثل التعليم وووالخ والاشخاص حاليا يعيشون ضروف في كل مكان، وان هناك شي اسمه هجره العقول، وهي أكثر اساه وهي المهاجره لدول الخارج.

الخلاصة:
يمكن السفر يفتح لك باب رزق، ويمكن يغيّرك للأفضل، لكن الوطن يبقى جذرنا مهما ابتعدنا.
الهجرة ما تمحي الذاكرة، ولا تلغي الانتماء، لكنها تذكّرنا دائماً بما نفتقده.
كل مغترب يحمل وطنه في قلبه، وكل باقٍ يحمل هاجس الرحيل في رأسه.

الهاجس ما انخلق من فراغ… انخلق من تعب، من قهر، من انتظار طويل.
لكن وسط كل هذا، يبقى الأمل موجود.
يمكن يوم نفيق ونشوف الناس تقول: “أخيراً الوطن صار يستحق البقاء.”
يمكن يوم نحتفل مو بس بالعائدين، بل باللي قرروا ما يرحلوا.

إلى ذلك اليوم… سنظل نحلم، ونتعب، ونفكر، ونحب أوطاننا رغم كل شيء.
لأن الهجرة مهما كانت مغرية، الوطن يظل بيتنا الأول، حتى لو سقفه مائل وجدرانه متعبة.سلطت الحلقة على أن اللي يشوف الناس من بعيد يظن إن الكل بخير، لكن اللي يعيش بينهم يعرف إن الكل مرهق.
الأسعار نار، الشغل صعب، والراتب ضعيف، والمستقبل ضبابي.
الشاب يتخرج بعد تعب سنوات، وبالأخير يقعد في البيت أو يشتغل شغل بسيط ما يغطي حتى مصروفه
البنت تدرس وتتعب وتحلم بمستقبل، وبالأخير تنصدم بجدار الواقع
الأب يشتغل ليل ونهار ومع ذلك ديونه تكبر، والأم تحسب المصاريف بالحرف
هنا تبدأ فكرة السفر تزحف بهدوء
مو حباً بالمجهول، لكن هروب من واقع موجع
الناس ما تهاجر لأنها تكره وطنها، بل لأنها تعبت من العيش في ظروف تخنق الأحلام
اللي يفكر بالهجرة ما هو خائن، هو إنسان يدور فرصة يعيش فيها بكرامة




قصص الجمهور:

1-قدمت أكثر من 10 طلبات عمل وما في رد. أحس حياتي معلقة. لو حصلت فرصة، بسافر حتى لو أشتغل عامل، بس أحس أني أبدأ من جديد.

2-أنا أحب بلدي والله، بس نفسي أتعلم برا، أتطور، أعيش حياة فيها حرية وفرص. هنا كل شي محدود.

3-أنا ما عاد أفكر أهاجر، بس أولادي كلهم يفكروا. أحزن عليهم، بس أفهمهم، لأنهم شايفين تعبنا.


4-الغربة مو سهلة بس لما أتذكر أني قدرت أعيش بكرامة وأساعد أهلي، أحس أني اخترت صح. بس والله الشوق يقتل


دراسات وحقائق عالمية:
بحسب تقارير الأمم المتحدة الأخيرة:
هناك أكثر من 280 مليون شخص يعيشون خارج بلدانهم الأصلية
أكثر من 60% من المهاجرين من فئة الشباب تحت سن 35 عاماً
الأسباب الأولى: البطالة – التعليم – الأمان – الخدمات الصحية
ومن الجانب النفسي، تؤكد دراسات علم النفس الاجتماعي أن الإنسان يبحث عن "الإحساس بالقيمة"، فإذا لم يجده في وطنه، يبحث عنه في مكان آخر
ولهذا، السفر ليس دائماً هروبًا، بل صرخة للكرامة


مشاركه المستمعين:

الاخت سالي:تقول انها من عشاق السفر، بس هذا لايعني أن حلمك لن يتحقق في بلدك، الحل بالارادة وبالاصرار، يعملوا ويحاولوا، ولزم الشخص مايتحطم ويحاول يصنع من كل شي بسيط أمل.


الاخ فتحي إسماعيل: السفر له فوائد مثل التعليم وووالخ والاشخاص حاليا يعيشون ضروف في كل مكان، وان هناك شي اسمه هجره العقول، وهي أكثر اساه وهي المهاجره لدول الخارج.

الخلاصة:
يمكن السفر يفتح لك باب رزق، ويمكن يغيّرك للأفضل، لكن الوطن يبقى جذرنا مهما ابتعدنا.
الهجرة ما تمحي الذاكرة، ولا تلغي الانتماء، لكنها تذكّرنا دائماً بما نفتقده.
كل مغترب يحمل وطنه في قلبه، وكل باقٍ يحمل هاجس الرحيل في رأسه.

الهاجس ما انخلق من فراغ… انخلق من تعب، من قهر، من انتظار طويل.
لكن وسط كل هذا، يبقى الأمل موجود.
يمكن يوم نفيق ونشوف الناس تقول: “أخيراً الوطن صار يستحق البقاء.”
يمكن يوم نحتفل مو بس بالعائدين، بل باللي قرروا ما يرحلوا.

إلى ذلك اليوم… سنظل نحلم، ونتعب، ونفكر، ونحب أوطاننا رغم كل شيء.
لأن الهجرة مهما كانت مغرية، الوطن يظل بيتنا الأول، حتى لو سقفه مائل وجدرانه متعبة.سلطت الحلقة على أن اللي يشوف الناس من بعيد يظن إن الكل بخير، لكن اللي يعيش بينهم يعرف إن الكل مرهق.
الأسعار نار، الشغل صعب، والراتب ضعيف، والمستقبل ضبابي.
الشاب يتخرج بعد تعب سنوات، وبالأخير يقعد في البيت أو يشتغل شغل بسيط ما يغطي حتى مصروفه
البنت تدرس وتتعب وتحلم بمستقبل، وبالأخير تنصدم بجدار الواقع
الأب يشتغل ليل ونهار ومع ذلك ديونه تكبر، والأم تحسب المصاريف بالحرف
هنا تبدأ فكرة السفر تزحف بهدوء
مو حباً بالمجهول، لكن هروب من واقع موجع
الناس ما تهاجر لأنها تكره وطنها، بل لأنها تعبت من العيش في ظروف تخنق الأحلام
اللي يفكر بالهجرة ما هو خائن، هو إنسان يدور فرصة يعيش فيها بكرامة




قصص الجمهور:

1-قدمت أكثر من 10 طلبات عمل وما في رد. أحس حياتي معلقة. لو حصلت فرصة، بسافر حتى لو أشتغل عامل، بس أحس أني أبدأ من جديد.

2-أنا أحب بلدي والله، بس نفسي أتعلم برا، أتطور، أعيش حياة فيها حرية وفرص. هنا كل شي محدود.

3-أنا ما عاد أفكر أهاجر، بس أولادي كلهم يفكروا. أحزن عليهم، بس أفهمهم، لأنهم شايفين تعبنا.


4-الغربة مو سهلة بس لما أتذكر أني قدرت أعيش بكرامة وأساعد أهلي، أحس أني اخترت صح. بس والله الشوق يقتل


دراسات وحقائق عالمية:
بحسب تقارير الأمم المتحدة الأخيرة:
هناك أكثر من 280 مليون شخص يعيشون خارج بلدانهم الأصلية
أكثر من 60% من المهاجرين من فئة الشباب تحت سن 35 عاماً
الأسباب الأولى: البطالة – التعليم – الأمان – الخدمات الصحية
ومن الجانب النفسي، تؤكد دراسات علم النفس الاجتماعي أن الإنسان يبحث عن "الإحساس بالقيمة"، فإذا لم يجده في وطنه، يبحث عنه في مكان آخر
ولهذا، السفر ليس دائماً هروبًا، بل صرخة للكرامة


مشاركه المستمعين:

الاخت سالي:تقول انها من عشاق السفر، بس هذا لايعني أن حلمك لن يتحقق في بلدك، الحل بالارادة وبالاصرار، يعملوا ويحاولوا، ولزم الشخص مايتحطم ويحاول يصنع من كل شي بسيط أمل.


الاخ فتحي إسماعيل: السفر له فوائد مثل التعليم وووالخ والاشخاص حاليا يعيشون ضروف في كل مكان، وان هناك شي اسمه هجره العقول، وهي أكثر اساه وهي المهاجره لدول الخارج.

الخلاصة:
يمكن السفر يفتح لك باب رزق، ويمكن يغيّرك للأفضل، لكن الوطن يبقى جذرنا مهما ابتعدنا.
الهجرة ما تمحي الذاكرة، ولا تلغي الانتماء، لكنها تذكّرنا دائماً بما نفتقده.
كل مغترب يحمل وطنه في قلبه، وكل باقٍ يحمل هاجس الرحيل في رأسه.

الهاجس ما انخلق من فراغ… انخلق من تعب، من قهر، من انتظار طويل.
لكن وسط كل هذا، يبقى الأمل موجود.
يمكن يوم نفيق ونشوف الناس تقول: “أخيراً الوطن صار يستحق البقاء.”
يمكن يوم نحتفل مو بس بالعائدين، بل باللي قرروا ما يرحلوا.

إلى ذلك اليوم… سنظل نحلم، ونتعب، ونفكر، ونحب أوطاننا رغم كل شيء.
لأن الهجرة مهما كانت مغرية، الوطن يظل بيتنا الأول، حتى لو سقفه مائل وجدرانه متعبة.سلطت الحلقة على أن اللي يشوف الناس من بعيد يظن إن الكل بخير، لكن اللي يعيش بينهم يعرف إن الكل مرهق.
الأسعار نار، الشغل صعب، والراتب ضعيف، والمستقبل ضبابي.
الشاب يتخرج بعد تعب سنوات، وبالأخير يقعد في البيت أو يشتغل شغل بسيط ما يغطي حتى مصروفه
البنت تدرس وتتعب وتحلم بمستقبل، وبالأخير تنصدم بجدار الواقع
الأب يشتغل ليل ونهار ومع ذلك ديونه تكبر، والأم تحسب المصاريف بالحرف
هنا تبدأ فكرة السفر تزحف بهدوء
مو حباً بالمجهول، لكن هروب من واقع موجع
الناس ما تهاجر لأنها تكره وطنها، بل لأنها تعبت من العيش في ظروف تخنق الأحلام
اللي يفكر بالهجرة ما هو خائن، هو إنسان يدور فرصة يعيش فيها بكرامة




قصص الجمهور:

1-قدمت أكثر من 10 طلبات عمل وما في رد. أحس حياتي معلقة. لو حصلت فرصة، بسافر حتى لو أشتغل عامل، بس أحس أني أبدأ من جديد.

2-أنا أحب بلدي والله، بس نفسي أتعلم برا، أتطور، أعيش حياة فيها حرية وفرص. هنا كل شي محدود.

3-أنا ما عاد أفكر أهاجر، بس أولادي كلهم يفكروا. أحزن عليهم، بس أفهمهم، لأنهم شايفين تعبنا.


4-الغربة مو سهلة بس لما أتذكر أني قدرت أعيش بكرامة وأساعد أهلي، أحس أني اخترت صح. بس والله الشوق يقتل


دراسات وحقائق عالمية:
بحسب تقارير الأمم المتحدة الأخيرة:
هناك أكثر من 280 مليون شخص يعيشون خارج بلدانهم الأصلية
أكثر من 60% من المهاجرين من فئة الشباب تحت سن 35 عاماً
الأسباب الأولى: البطالة – التعليم – الأمان – الخدمات الصحية
ومن الجانب النفسي، تؤكد دراسات علم النفس الاجتماعي أن الإنسان يبحث عن "الإحساس بالقيمة"، فإذا لم يجده في وطنه، يبحث عنه في مكان آخر
ولهذا، السفر ليس دائماً هروبًا، بل صرخة للكرامة


مشاركه المستمعين:

الاخت سالي:تقول انها من عشاق السفر، بس هذا لايعني أن حلمك لن يتحقق في بلدك، الحل بالارادة وبالاصرار، يعملوا ويحاولوا، ولزم الشخص مايتحطم ويحاول يصنع من كل شي بسيط أمل.


الاخ فتحي إسماعيل: السفر له فوائد مثل التعليم وووالخ والاشخاص حاليا يعيشون ضروف في كل مكان، وان هناك شي اسمه هجره العقول، وهي أكثر اساه وهي المهاجره لدول الخارج.

الخلاصة:
يمكن السفر يفتح لك باب رزق، ويمكن يغيّرك للأفضل، لكن الوطن يبقى جذرنا مهما ابتعدنا.
الهجرة ما تمحي الذاكرة، ولا تلغي الانتماء، لكنها تذكّرنا دائماً بما نفتقده.
كل مغترب يحمل وطنه في قلبه، وكل باقٍ يحمل هاجس الرحيل في رأسه.

الهاجس ما انخلق من فراغ… انخلق من تعب، من قهر، من انتظار طويل.
لكن وسط كل هذا، يبقى الأمل موجود.
يمكن يوم نفيق ونشوف الناس تقول: “أخيراً الوطن صار يستحق البقاء.”
يمكن يوم نحتفل مو بس بالعائدين، بل باللي قرروا ما يرحلوا.

إلى ذلك اليوم… سنظل نحلم، ونتعب، ونفكر، ونحب أوطاننا رغم كل شيء.
لأن الهجرة مهما كانت مغرية، الوطن يظل بيتنا الأول، حتى لو سقفه مائل وجدرانه متعبة.سلطت الحلقة على أن اللي يشوف الناس من بعيد يظن إن الكل بخير، لكن اللي يعيش بينهم يعرف إن الكل مرهق.
الأسعار نار، الشغل صعب، والراتب ضعيف، والمستقبل ضبابي.
الشاب يتخرج بعد تعب سنوات، وبالأخير يقعد في البيت أو يشتغل شغل بسيط ما يغطي حتى مصروفه
البنت تدرس وتتعب وتحلم بمستقبل، وبالأخير تنصدم بجدار الواقع
الأب يشتغل ليل ونهار ومع ذلك ديونه تكبر، والأم تحسب المصاريف بالحرف
هنا تبدأ فكرة السفر تزحف بهدوء
مو حباً بالمجهول، لكن هروب من واقع موجع
الناس ما تهاجر لأنها تكره وطنها، بل لأنها تعبت من العيش في ظروف تخنق الأحلام
اللي يفكر بالهجرة ما هو خائن، هو إنسان يدور فرصة يعيش فيها بكرامة




قصص الجمهور:

1-قدمت أكثر من 10 طلبات عمل وما في رد. أحس حياتي معلقة. لو حصلت فرصة، بسافر حتى لو أشتغل عامل، بس أحس أني أبدأ من جديد.

2-أنا أحب بلدي والله، بس نفسي أتعلم برا، أتطور، أعيش حياة فيها حرية وفرص. هنا كل شي محدود.

3-أنا ما عاد أفكر أهاجر، بس أولادي كلهم يفكروا. أحزن عليهم، بس أفهمهم، لأنهم شايفين تعبنا.


4-الغربة مو سهلة بس لما أتذكر أني قدرت أعيش بكرامة وأساعد أهلي، أحس أني اخترت صح. بس والله الشوق يقتل


دراسات وحقائق عالمية:
بحسب تقارير الأمم المتحدة الأخيرة:
هناك أكثر من 280 مليون شخص يعيشون خارج بلدانهم الأصلية
أكثر من 60% من المهاجرين من فئة الشباب تحت سن 35 عاماً
الأسباب الأولى: البطالة – التعليم – الأمان – الخدمات الصحية
ومن الجانب النفسي، تؤكد دراسات علم النفس الاجتماعي أن الإنسان يبحث عن "الإحساس بالقيمة"، فإذا لم يجده في وطنه، يبحث عنه في مكان آخر
ولهذا، السفر ليس دائماً هروبًا، بل صرخة للكرامة


مشاركه المستمعين:

الاخت سالي:تقول انها من عشاق السفر، بس هذا لايعني أن حلمك لن يتحقق في بلدك، الحل بالارادة وبالاصرار، يعملوا ويحاولوا، ولزم الشخص مايتحطم ويحاول يصنع من كل شي بسيط أمل.


الاخ فتحي إسماعيل: السفر له فوائد مثل التعليم وووالخ والاشخاص حاليا يعيشون ضروف في كل مكان، وان هناك شي اسمه هجره العقول، وهي أكثر اساه وهي المهاجره لدول الخارج.

الخلاصة:
يمكن السفر يفتح لك باب رزق، ويمكن يغيّرك للأفضل، لكن الوطن يبقى جذرنا مهما ابتعدنا.
الهجرة ما تمحي الذاكرة، ولا تلغي الانتماء، لكنها تذكّرنا دائماً بما نفتقده.
كل مغترب يحمل وطنه في قلبه، وكل باقٍ يحمل هاجس الرحيل في رأسه.

الهاجس ما انخلق من فراغ… انخلق من تعب، من قهر، من انتظار طويل.
لكن وسط كل هذا، يبقى الأمل موجود.
يمكن يوم نفيق ونشوف الناس تقول: “أخيراً الوطن صار يستحق البقاء.”
يمكن يوم نحتفل مو بس بالعائدين، بل باللي قرروا ما يرحلوا.

إلى ذلك اليوم… سنظل نحلم، ونتعب، ونفكر، ونحب أوطاننا رغم كل شيء.
لأن الهجرة مهما كانت مغرية، الوطن يظل بيتنا الأول، حتى لو سقفه مائل وجدرانه متعبة.سلطت الحلقة على أن اللي يشوف الناس من بعيد يظن إن الكل بخير، لكن اللي يعيش بينهم يعرف إن الكل مرهق.
الأسعار نار، الشغل صعب، والراتب ضعيف، والمستقبل ضبابي.
الشاب يتخرج بعد تعب سنوات، وبالأخير يقعد في البيت أو يشتغل شغل بسيط ما يغطي حتى مصروفه
البنت تدرس وتتعب وتحلم بمستقبل، وبالأخير تنصدم بجدار الواقع
الأب يشتغل ليل ونهار ومع ذلك ديونه تكبر، والأم تحسب المصاريف بالحرف
هنا تبدأ فكرة السفر تزحف بهدوء
مو حباً بالمجهول، لكن هروب من واقع موجع
الناس ما تهاجر لأنها تكره وطنها، بل لأنها تعبت من العيش في ظروف تخنق الأحلام
اللي يفكر بالهجرة ما هو خائن، هو إنسان يدور فرصة يعيش فيها بكرامة




قصص الجمهور:

1-قدمت أكثر من 10 طلبات عمل وما في رد. أحس حياتي معلقة. لو حصلت فرصة، بسافر حتى لو أشتغل عامل، بس أحس أني أبدأ من جديد.

2-أنا أحب بلدي والله، بس نفسي أتعلم برا، أتطور، أعيش حياة فيها حرية وفرص. هنا كل شي محدود.

3-أنا ما عاد أفكر أهاجر، بس أولادي كلهم يفكروا. أحزن عليهم، بس أفهمهم، لأنهم شايفين تعبنا.


4-الغربة مو سهلة بس لما أتذكر أني قدرت أعيش بكرامة وأساعد أهلي، أحس أني اخترت صح. بس والله الشوق يقتل


دراسات وحقائق عالمية:
بحسب تقارير الأمم المتحدة الأخيرة:
هناك أكثر من 280 مليون شخص يعيشون خارج بلدانهم الأصلية
أكثر من 60% من المهاجرين من فئة الشباب تحت سن 35 عاماً
الأسباب الأولى: البطالة – التعليم – الأمان – الخدمات الصحية
ومن الجانب النفسي، تؤكد دراسات علم النفس الاجتماعي أن الإنسان يبحث عن "الإحساس بالقيمة"، فإذا لم يجده في وطنه، يبحث عنه في مكان آخر
ولهذا، السفر ليس دائماً هروبًا، بل صرخة للكرامة


مشاركه المستمعين:

الاخت سالي:تقول انها من عشاق السفر، بس هذا لايعني أن حلمك لن يتحقق في بلدك، الحل بالارادة وبالاصرار، يعملوا ويحاولوا، ولزم الشخص مايتحطم ويحاول يصنع من كل شي بسيط أمل.


الاخ فتحي إسماعيل: السفر له فوائد مثل التعليم وووالخ والاشخاص حاليا يعيشون ضروف في كل مكان، وان هناك شي اسمه هجره العقول، وهي أكثر اساه وهي المهاجره لدول الخارج.

الخلاصة:
يمكن السفر يفتح لك باب رزق، ويمكن يغيّرك للأفضل، لكن الوطن يبقى جذرنا مهما ابتعدنا.
الهجرة ما تمحي الذاكرة، ولا تلغي الانتماء، لكنها تذكّرنا دائماً بما نفتقده.
كل مغترب يحمل وطنه في قلبه، وكل باقٍ يحمل هاجس الرحيل في رأسه.

الهاجس ما انخلق من فراغ… انخلق من تعب، من قهر، من انتظار طويل.
لكن وسط كل هذا، يبقى الأمل موجود.
يمكن يوم نفيق ونشوف الناس تقول: “أخيراً الوطن صار يستحق البقاء.”
يمكن يوم نحتفل مو بس بالعائدين، بل باللي قرروا ما يرحلوا.

إلى ذلك اليوم… سنظل نحلم، ونتعب، ونفكر، ونحب أوطاننا رغم كل شيء.
لأن الهجرة مهما كانت مغرية، الوطن يظل بيتنا الأول، حتى لو سقفه مائل وجدرانه متعبة.هاجس السفر؟ لماذا الكل صار يحلم يهاجر؟